القطاع التعليميّ
مع تفاقم الأزمات التي تعصف بالقدس وتعدد أصناف المعاناة فيها وتزايد أعداد ضحايا التسرب من التعليم، ضمن سياسات تهجير وتجهيل الأهالي داخل المدينة لطمس هويتها الإسلامية وتهجير أهلها منها، مما يراد به تجهيل المجتمع المقدسي حتى يسهل تهجيره من أرضه، نخصّ القطاع التعليميّ في القدس بالجهود لإنقاذه وإنجاح العملية التعليمية لتقوم بدورها في تنشئة جيل يحفظ أرضه ويتمسك بهويته.
القطاع الاقتصاديّ
يعكس الوضع الاقتصادي لمدينة القدس حقيقة المعاناة التي يعيشها المواطن المقدسي، في ظل سياسة الاحتلال التي تدفع يوما بعد يوم إلى تأزيم الأوضاع، وتسقيف فرص الحصول على العمل، والتضييق الممنهج
القطاع الاجتماعيّ
ينعكس الوضع الاجتماعي للمقدسيين سلبا وايجابا على القطاعات الأخرى بشكل مباشر، إذ يرُى أثره في حجم التداعي لحفظ المقدسات، والتفاعل مع التطورات اليومية التي تهدد المسجد الأقصى
القطاع الصحيّ
يعاني قطاع الصحة من الممارسات التي تهدف إلى إضعاف المقدسيين، والسيطرة على مقدراتهم المادية والمعنوية وعلى المرجعية الصحية الخدمية
قطاع رعاية المقدّسات
يعتلي المسجد الأقصى مشهد الهوية العربية الإسلامية للبلدة القديمة، بإعمار مستمر للمسجد الأقصى وساحاته، ورعايته واتخاذه معتكفا طيلة العام، وبمجالسه التي سدت ثغرات عديدة وتمركزت في نقاط أساسية تعرقل طريق الدخلاء عليه باتباع مئات الآلاف من أبناء هذه الأمة نهج معلمها الأول.
القطاع التعليميّ
مع تفاقم الأزمات التي تعصف بالقدس وتعدد أصناف المعاناة فيها وتزايد أعداد ضحايا التسرب من التعليم، ضمن سياسات تهجير وتجهيل الأهالي داخل المدينة لطمس هويتها الإسلامية وتهجير أهلها منها، مما يراد به تجهيل المجتمع المقدسي حتى يسهل تهجيره من أرضه، نخصّ القطاع التعليميّ في القدس بالجهود لإنقاذه وإنجاح العملية التعليمية لتقوم بدورها في تنشئة جيل يحفظ أرضه ويتمسك بهويته.
القطاع الاقتصاديّ
يعكس الوضع الاقتصادي لمدينة القدس حقيقة المعاناة التي يعيشها المواطن المقدسي، في ظل سياسة الاحتلال التي تدفع يوما بعد يوم إلى تأزيم الأوضاع، وتسقيف فرص الحصول على العمل، والتضييق الممنهج
القطاع الاجتماعيّ
ينعكس الوضع الاجتماعي للمقدسيين سلبا وايجابا على القطاعات الأخرى بشكل مباشر، إذ يرُى أثره في حجم التداعي لحفظ المقدسات، والتفاعل مع التطورات اليومية التي تهدد المسجد الأقصى
القطاع الصحيّ
يعاني قطاع الصحة من الممارسات التي تهدف إلى إضعاف المقدسيين، والسيطرة على مقدراتهم المادية والمعنوية وعلى المرجعية الصحية الخدمية
قطاع رعاية المقدّسات
يعتلي المسجد الأقصى مشهد الهوية العربية الإسلامية للبلدة القديمة، بإعمار مستمر للمسجد الأقصى وساحاته، ورعايته واتخاذه معتكفا طيلة العام، وبمجالسه التي سدت ثغرات عديدة وتمركزت في نقاط أساسية تعرقل طريق الدخلاء عليه باتباع مئات الآلاف من أبناء هذه الأمة نهج معلمها الأول.